أسئلة مكررة

🙂

في عام 2012 دعتني صديقة إلى ورشة للكتابة الإبداعية، وخلالها اكتشفت بأني أملك شيئًا استطيع كتابته. والآن أكتب لأطلق الحكايات وأخرجها إلى العالم.

أكتب منذ كنت طفلة. لكني بدأت كتابة القصص من أجل النشر في عام 2012.

أول كتاب نشرته كان تكشيرة عام 2013 ، وكانت من رسومات الرسام حاتم فتحي علي، وإصدار دار أشجار للنشر والتوزيع بدبي (وكان اسمها حينها دار العالم العربي للنشر والتوزيع بدبي).

 

لا توجد لدي منهجية في اختيار المواضيع، ولا أنقب عن القضايا التي تهم الطفل أو تؤثر فيه أو تشغل المجتمع. أنا أكتب حين تأتيني الحكاية فقط.

لا توجد لديّ مواضيع مفضلة. لكني أعتقد بأن كل ما أكتبه يعكس بصورة أو أخرى جانبًا، ولو ضئيلًا، من جوانب التجربة الإنسانية.

لا أكتب في مواضيع يقترحها علي الآخرين.

لا أستشير متخصصين في التربية أو أطباء نفسيين قبل النشر.

لا آخذ رأي الأطفال قبل النشر.

 

اسألوا القارئ.

جميع كتبي من إصدار دار أشجار للنشر والتوزيع – بدبي. يمكنكم طلبها مباشرة من موقع الدار أو التواصل مع الدار لمعرفة طرق أخرى للحصول عليها.

 

الكثير من القراءة.

حاليًا لا أفعل. ولا أعرف إن كنت سأفعل في المستقبل.

 

شكرًا لثقتكم، هذا يعني لي الكثير. لكني للأسف لا أملك وقتًا كافيًا لأطلع على النصوص التي تُرسل إلي. أتمنى لكم التوفيق والنجاح دائمًا.

 

يمكنكم بالطبع، وهذا من دواعي سروري، لكن قدرتي على تلبية الدعوة يتوقف على ظروفي الخاصة ومدى تفرغي.

 

نعم. ممكن.

 

تصوير وعرض القراءات على اليوتيوب أو في منصات التواصل الاجتماعي يتطلب أخذ الموفقة من دار النشر أولًا.

 

درست الصيدلة وتخصصت في الصيدلة السريرية وعلم الصحة والدواء في المجتمع. وحاليًا أعمل في مجال بحوث المخدرات والمؤثرات العقلية والإدمان. لا أحمل مؤهلًا علميًا أو شهادة أكاديمية في الأدب، ولست طبيبة.

 
Scroll to Top